الأقسام
المتجر
الرئيسية
التسوق
الصفحة الشخصية

المتجر

  • image
  • image

البيئة بين استرتيجية التسلح بأسلحة الدمار الشامل و سياسية التخلص منها

400 ج.م

  •  
  • ضهرية كتاب البيئة واسلحة الدمار الشامل
  •  
  •  
  • للإنسانية تاريخ حافل بالمآسي مع الأسلحة  الكيميائية والبيولوجية، لا تزال ترزح تحت وطأتها وعواقبها الوخيمة، مثل استخدامها في الحروب، الذي دفع العالم إلى أن يحظر دوليًّا الأسلحة الكيميائية التي تستخدمها الأنظمة المستبدة للتخلص من معارضيها.. كما يحدث في العراق وسوريا وأفغانستان..
  • وإذا كان البعض ينساق وراء المقولة أن الاسلحة الكيميائية والبيولوجية هى أسلحة الفقراء، التي يمكنهم بها أن يواجهوا أسلحة الأغنياء المتمثلة في الطائرات والصواريخ والغواصات والطرادات البحرية المتنوعة.. فهو انسياق خاطئ، إذ يظل السلاح الكيميائي والبيلوجي سلاحًا مدمرًا،دون تمييز بين البيئة والإنسان..
  • الكتاب يهدف عبر فصوله الثمانية، التعريف بتاريخ هذه النوعية من الأسلحة، والعوامل التي تؤدي إلى الحرب الكيميائية وطرق الوقاية من هذه العوامل.. وما تمثله التوكسينات من أثر فارق في استخدام هذه الأسلحة، الآثار المدمرة الناتجة عن التطبيق الخاطئ لاستراتيجية التسلح بأسلحة الدمار الشامل.. بالإضافة إلى قضية تلوث المياه بالمخلفات الكيميائية، ومناقشة الآثار الصحية الحادة للمواد الكيميائية والآثار المزمنة لنفايات الأنشطة البشرية،مثل: التعدين والعمليات الصناعية والترميد واحتراق الوقود..
  • الكتاب يسرد حاجة ملحة للوعي بما يتضمنه، في زمن أصبحنا فيه قريبين للغاية من التعرض، بشكل مباشر أو غير مباشر، لنواتج نشوب هذه الحرب، المدمرة للبيئة، على سطح الأرض..
  •  
  •  

منتجات مشابهة